
المقياس، وهذه الفقرات تقيس مستوى الإدمان على شبكات التواصل الاجتماعي.
ضعف التواصل الاجتماعيّ في العالم الواقعيّ، فبعيدًا عن العالم الافتراضيّ والعلاقات فيه قد يعاني الفرد المُدمن على مواقع الاتصال من ضعف قدرته على التفاعل مع الأفراد في مُحيطه، ويُلاحَظ ذلك بكثرة تفقّده هاتفه وعدم تركيزه مع من يتحدّث إليه.
التّخلّي عن عادة الإدمان على مواقع التواصل أو أيّ شيء آخر إنّما تكون عن طريق التّقليل من مستويات استهلاكه، وهذا ما سينشأ لديك فراغا، نحن نتحدّث عن فراغ زمنيّ يجب أن يتمّ استثماره فيما ينفع، خشية العودة للسّلوك القديم ما لم يتمّ إيجاد البديل، البدائل أنتم الأقدر على اكتشافها حسب ظروفكم، لكنّ المهمّ أن تجدّد أساليب حياتك، وتكسر روتينك اليوميّ، من الممكن أن تكوّن عادات جديدة حقيقيّة، مثل: القراءة، والرّسم، أو التّسجيل بنادي رياضيّ، أو الخروج للمشي في المتنّزه، أو تعلّم لغة أجنبيّة، أو مهارة رقميّة، المهمّ ألّا تستسلم للفراغ لأنّه أصل المفسدة.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
· ممارسة هواية جديدة بعيدًا عن التكنولوجيا مثل الرياضة والفنون والطبخ.
رحلة التحديات والنجاحات.. خبيرة تكشف التأثيرات النفسية على المشاركين في الألعاب الأولمبية
وبما أن الشريحة الأكبر التي تستخدم هذه التقنية هي من فئة الشباب الذين هم مستقبل وعماد التطور والتقدم والإنتاج في العالم كان لابد من دراسة ظاهرة الإدمان على الشبكة شاهد المزيد ومعرفة آثارها المختلفة وخاصة الاجتماعية عند هذه الفئة المهمة من فئات المجتمع لنتمكن من محاصرتها وتحويلها من تقنية تستخدم بشكل سلبي عند البعض إلى تقنية إيجابية وبناءة حيث نستطيع الاستفادة من هذه الشبكة بأمور عديدة ومفيدة في تطور مجتمعنا وخدمة العلم والمعرفة.
من علامات إدمان مواقع التواصل الاجتماعي هوة قضاء الكثير من الوقت على هذه المواقع ومتابعة الأخبار والتحديثات بشكل يؤثر على باقي أنشطة الحياة اليومية والإنتاجية.
الصحة النفسيةالعلامات التحذيرية لوسائل التواصل الاجتماعيتأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الصحة النفسيةتأثير وسائل التواصل الاجتماعي.
إن العمر الحقيقي للإنسان ليس ما يعبر عنه بالسنوات، بل ما يعيشه ممتعا بالصحة والعافية، وخير وسلية لذلك ممارسة الرياضة.
فالإجابة "نعم" تحصل على درجتين والإجابة إلى "حدا ما " تحصل على درجة
في الآونة الأخيرة؛أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي أداة فعالة للتواصل والترفيه، والمليارات من الناس في جميع أنحاء العالم لا يمكنهم قضاء أسبوع واحد فقط بدون وسائل التواصل الاجتماعي، وقد أصبح الكثير من الأشخاص مدمنين على وسائل التواصل الاجتماعي لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى قضاء يوم عطلة بدونها.
اثبتت العديد من الدراسات أن النساء أكثر عرضة للإفراط في استخدام منصات التواصل الاجتماعي بينما الرجال هم الأكثر عرضة لإفراط استخدام ألعاب الفيديو.
العليا والأفراد ذوی الدرجات المنخفضة في مقياس الإدمان على شبكات التواصل